خطورة نقص فيتامين د

يختلف فيتامين دال عن باقي الفيتامينات حيث يعتبر من الهرمونات الستيرويدية الناتجة عن الكوليسترول، نتيجة التعرض لأشعة الشمس، لذلك يندرج تحت مسمى فيتامين أشعة الشمس، وتجدر الإشارة إلى أن الاستهلاك اليومي الموصَى به يتراوح ما بين 400 - 600 وحدة دولية أي 0،1 وحدة دولية = 0،025 م"غ، للتعرف على أعراض النقص ، والفئات المتضررة وكيفية العلاج، جعلنا بين أيديكم هذا المقال.

أعراض ومضاعفات نقص فيتامين د :-

التعب والإرهاق والخمول الشديد.
ألم متواصل في عدة من أعضاء الجسم.
التهاب المفاصل.
التصلب المتعدد.
ترقق العظام.
الخرف والزهايمر.
فرط التعرق.
التعرض للاكتئاب.
صعوبة التئام الجروح.
السمنة المفرطة وتراكم الدهون.
تأخر ظهور الأسنان لدى الأطفال.
اختلال مستويات الكالسيوم.
الانفعال والتهيج.
زيادة الإصابة بالأمراض والعدوى.
التعرض لأمراض القلب.
لين في العظام.
ارتفاع ضغط الدم.
التعرض للنوبات القلبية.
تشوهات في هيكل الأطفال.
ضعف العضلات.
هشاشة العظام.

الفئات المعرّضة بشكل أكبر للإصابة بنقص د هم :-

الأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد.
السيدات المرضعات.
الأشخاص الذين لا يتعرضون لأشعة الشمس.
المصابين بالتليف الكيسي.
كبار السن.
كرون ديزيز أمراض التهابية في الأمعاء.

مصادر فيتامين د:-

التعرض للإشعاع فوق البنفسجي يساعد على الإنتاج الذاتي في الجلد.
تناول الأغذية الخارجية المدعمة بفيتامين د مثل الحيوانات التي تدعم D3.
تناول النباتات التي تدعم D2.
يتوفر فيتامين د في زيت السمك، وصفار البيض، والكبدة.

علاج نقص فيتامين د :-

تعرض الجسم لأشعة الشمس.
تناول الأغذية المدعمة والغنية بفيتامين دال.
من خلال حقن فيتامين دال بالوريد.
من خلال الحبوب التي تحتوي على الفيتامين.
من خلال العلاج بالنظائر الاصطناعية، وثنائي هيدروكسي الفيتامين 1,25 D للمصابين بالإضطرابات الأيضية.