فوائد الفاكهة الطازجة

أهم فوائد الفاكهة الطازجة 

١ - مصدر غني بالكربوهايدرات .

٢ -  توفر الفيتامينات والمعادن والمغذيات النباتية الواقية . 

٣ - مصدر جيد للألياف .

الأفوكادو 

إن حبة الأفوكادو هي أحد مصادر الطاقة الأكثر صحية من الناحية التغذوية بين الفواكة كافة وتحتوي على أحد أعلى نسب البروتين وكذلك على الفيتامينات B6 و c و E وعلى الألفا كاروتين والنحاس والبوتاسيوم والمغنيزيوم .

الموز 

عندما ينضج الموز يتحول النشا الذي يوجد به  إلى سكر وتشكل الموزة الناضجة مصدرٱ ممتازٱ لسكر الفاكهة (حتى 23غ) الذي يعطي دفعة سريعة من الطاقة لكنه يحافظ أيضٱ على مستويات سكر الدم لبعض الوقت وتشكل الموزة وجبة خفيفة مثالية قبل التمرين البدني أو بعده نظرٱ إلى سهولة هضمها .

العنب 

يحتوي العنب الأحمر والأسود خصوصٱ على صبغات فعالة مضادة للمؤكسدات يعتقد أنها مسؤولة عن التأثيرات المفيدة التي يتميز بها العنب الأحمر على جهاز الدوران ويحتوي العنب الأسود على الرسڤيراترول وهي مادة تساعد على الوقاية من تصلب الشرايين وتضيقها وعلى كميات مفيدة من البوتاسيوم والعناصر الأثارية مثل البورون والمغنيزيوم والنحاس ويحتوي أيضٱ العنب على حمض الإيلاجيك الذي يتمتع بخاصيات مضادة للسرطان . 

الزيتون 

لا يحتوي الزيتون على الكربوهيدرات ويأتي غناه بالطاقة من الأحماض الدهنية خصوصٱ حمض الأوليك وأفضل أنواع زيت الزيتون هو الزيت الأخضر الممتاز الذي لا يخضع للتنقيه ويتميز هذا الزيت بنكهة رائعة كونه يأتي من العصرة الأولى للثمار ويحتوي هذا الزيت على كمية كبيرة من مضادات المؤكسدات مثل الڤينامين E والكاروتينات وعديدات الفينول .

المانغو 

تزن حبة المانغو المتوسطة الحجم حوالي 150غ وتؤمن حوالي 85 كيلو كالوري من الطاقة ويتألف لب المانغو من السكر بنسبة 14% لذلك فإنه يعطي دفعة سريعة ولكن صحية أيضٱ من الطاقة .

الأناناس 

يحتوي لب الأناناس على كميات صغيرة من أنزيم هضمي يدعي البروميلين له دور في تخثير الحليب ومعالجة البروتين وتكون هذه المادة أكثر تركيزٱ في ساق النبتة وهي فعالة جدٱ لدرجة أن العمال في مزارع الأناناس يضطرون إلى إرتداء القفازات لحماية جلدهم و للبروميلين تأثير مفيد مرقق للدم نتيجة قدرتة على منع لويحات الدم من التكتل معٱ وقد يساعد ذلك على تخفيف خطر الإصابة بالأمراض القلبية الإكليلية وعلى تصحيح التجلط الشاذ للدم وللبروميلين أيضٱ تأثيرات قوية مضادة للألتهاب .

الكرز 

ساد الإعتقاد قديما  أن الكرز يعزز الطاقة بواسطة عامل يزيل السموم وينظف الكليتين ولكن ما يحتوي علية الكرز في الواقع هو الصباغ الأرجواني الضارب للحمرة الذي يعرف بالأنتوسيانيدين وهو مضاد قوي للمؤكسدات نجده أيضٱ في العنب الأحمر والأسود ونجد أكبر كميات من هذا الصباغ في الكرز الأسود ويؤدي محتوى الكرز المرتفع من الآنتوسيانيدين إلى  تخفيض تركيز حمض اليوريك الذي يدور في جسم الإنسان  ويعتقد أن الكرز يقي من النقرس إذا ماجرى إستهلاك 225 غرامٱ منه يوميٱ وللكرز أيضٱ تأثير ملين خفيف .