بدأت قصة الخوارزمي مع الخوارزميات في بغداد ، في ذلك الوقت كان الخوارزمي في بيت الحكمة ، وهو مركز متخصص للعلوم والمعارف في ذلك الوقت ، أسهم الخوارزمي في الرياضيات والفلك والجغرافيا وعلم الخرائط ، ومن بين أعظم مؤلفاته : كان كتاب الجمع والتفريق في الحساب الهندي ، وهو الكتاب الذي سيكون له شأن كبير لاحقاً.