يمكن أن نعبر عنه بإنه خلق أعلى درجات التوازن داخل الأسرة الواحدة في كافة مجالات الحياة.
توازن صحي ،توازن نفسي ،توازن معرفي ،توازن سلوكي ..الخ
هنا يأتي دور المجموعة في إنشاء الفرد بمعنى وجود الاحترام والتعاون والمحبة والانسجام ذلك كفيلآ بأن يخلق قوة خاصة تسمى( الترابط الأسري)