يلجأ بعض الأمهات في الوقت الحاضر إلي اعطاء أطفالهم الهاتف الجوال كنوع من أنواع التسلية أو الإلهاء فيكون الهاتف بمثابة المخدر لتجنب صراخ أطفالهم ،غير مدركين المخاطر الجسيمة التي يتعرض لها أطفالهم بالجلوس أمام شاشة الجوال ؛ حيث يصدر الجوال موجات كهرومغناطيسية تخترق المخ نظراً لقلة سمك قشرة مخ الأطفال وتؤثر سلباً علي النبضات الكهربائية للمخ وبالتالي ومع الوقت يحدث تلف لخلايا المخ مما يعرضهم للإصابة بأورام المخ وهذاما أثبتته المنظمة العالمية لأبحاث السرطان