مع انتهاء سنه 2020 تعود الكورونا لتضرب من جديد بزياده في الاعداد بشكل غريب في جميع دول العالم تقريبا و في مصر ضربت الكورونا أكثر من ضربه مع أقتراب أحتفالات رأس السنه
الغاء حفلات راس السنه
بسبب زياده حالات كورونا في الأيام السابقه ..بحيث سجلت وزاره الصحه يوم 22 ديسمبر 2020 حوالي 788حاله أيجابيه لذا قررت الحكومه الغاء أغلب حفلات رأس السنه منها حفله مغني الراب ويجز المقرر أقامتها يوم 31 ديسمبر في فاميلي مارك والغاء أغلب الحفلات لباقي الفنانيين مثل مسار اجباري
تاجيل القمه المنتظره
وكذلك تم تأجيل مباراه القمه بين الاهلي و الزمالك بقرار من مسئولو اللجنه الثلاثيه الذي كان مقرر أقامتها يوم 28 ديسمبر الحالي و استبدالها بمباراه سموحه و الزمالك ضمن الفعاليات الدوري..وجاء ذلك برد فعل سلبي لدي المصريين بسبب انتظارهم لمباريات القمه بين الفريقيين بشوق لكن تلك المباريات للأسف تخلق تجمعات شديده وقد قررت الحكومه ألغاء أي تجمع
وذلك لصعوبه أحضار طاقم اروبي لمصر للمباراه
ومع دخول السنه الجديده كان ظن أغلب المصريين أن مشكله الكورونا قد انتهت وخصوصا بعد شراء اللقاح الصيني لكن واضح ان الازمه مازالت قائمه وان الكورونا مازالت تضرب
فقررت الحكومه أيضا عدم تسجيل حالات غياب في المدارس والغاء أي حدث يجمع أكثر من 1500 شخص تحت أي مسمي
فبين أشاعات واخبار التحور الجديد للفيروس و اعراض جديده قد تصل لفقدان الئاكره و بين اخبار وصول اللقاحات تشتت الناس تلك الفتره وذلك انشاء حاله نفسيه سيئه و خصوصا مع أقتراب رأس السنه الميلاديه التي أشتهرت بالأحتفالات و الحفالات و تكون تلك أول سنه من عشرات السنين تغلق فيها جميع الحفلات تقريبا و التجمعات و
عيد الميلاد
وطبعا سيتأثر أحتفال الطائفه المسيحيه بأحتفالات الميلاد المجيد يومي 25 ديسمبر و 7 يناير وخصوصا بعد قرار بابا مصر البابا تواضرس اغلاق الكنائس حفاظا علي شعب الكنيسه و المواطنيين من اثار كورونا
نتمني السلامه للجميع ونتمني من الجميع ألاستمرار في الحفاظ علي الكمامه و الأجراءات الاحترازيه و خصوصا مع ظهور اعراض جديد للمرض
You must be logged in to post a comment.