هل من الأفضل شراء عقار أو استئجار عقار؟

الإيجار مقابل شراء منزل.

غالبا ما يكون المستاجرون فى مأزق هل من المنطقي الاستمرار في استئجار أو شراء منزل ، شراء منزل أكثر منطقية من ناحية الاستثمار فيما بعد وسوق العقارات .

الإيجار - المزايا

يمكن أن يكون للتأجير بعض المزايا اعتمادا على الجزء من البلد الذي تعيش فيه. الميزة الأساسية هي أن مبلغ الإيجار الشهري قد يكون أقل من الرهن العقاري المكافئ. الميزة الثانوية هي حقيقة أن صيانة وتحسين الممتلكات هي مسؤولية المالك. ومع ذلك ، فإن هذه المزايا تتضاءل بالمقارنة مع مساوئ الإيجار.

الإيجار - العيوب

مساوئ الإيجار كبيرة. إذا كان لديك أي فرصة لشراء منزل أو عمارات ، فمن المنطقي دائما القيام بذلك.

أكبر عيب في الاستئجار هو خسارة القيمة. افترض أنك تستأجر مسكنا مقابل one thousand دولار شهريا وأنك تعيش في السكن لمدة عامين. ستكون قد دفعت ما مجموعه 24000 دولار كإيجار ، وهي نفقات خالصة. لقد ذهب مبلغ 24000 دولار ببساطة ولن يكون لديك أي شيء لتظهره بخلاف الوقت الذي قضيته في المنزل. قارن هذا بما اكتسبه مالك العقار.

تتوافق مدفوعات الإيجار بشكل وثيق مع مدفوعات الرهن العقاري للمالك. باستخدام المثال أعلاه ، لنفترض أن إيجار one thousand دولار يساوي بالضبط دفعة الرهن العقاري. لمدة عامين ، دفعت الرهن العقاري للمالك بشكل غير مباشر ، مما ساعده على بناء رأس المال في المنزل عن طريق سداد القرض. بالإضافة إلى ذلك ، استفاد المالك من تقدير العقار.

بالتقدير ، أعني ببساطة مقدار الزيادة في قيمة المنزل. إذا بلغت قيمة الإيجار 20000 دولار في غضون عامين ، فإن المالك قد حصل على مكاسب غير متوقعة. ربما شهدوا مكاسب قدرها 24000 دولار في التقدير والمدفوعات خفضت الرهن العقاري. بصفتك مستأجرا ، فقد جعلت كل هذا ممكنا. لا شك أن المالك يود أن يشكرك.

الان ، ماذا كان سيحدث لو اشتريت منزلا مشابها بأرقام مالية مماثلة؟ كنت ستشهد زيادة في ثروتك بمقدار 24000 دولار ، وليس ثروة المالك. إذا كنت مستأجرا ، فإن هذه الأرقام ستجعل أسنانك تطحن.

إذا كنت تستأجر ، يجب أن تكون بالخارج للتسوق لشراء ممتلكاتك الخاصة. بعد كل شيء ، ألم يحن الوقت لجعل أموالك تعمل من أجلك ، وليس المالك؟