انا متابع جيد لكرة القدم احب هذه اللعبة وهذه اللعبة تعتبر اللعبة الشعبية الاولى فى العالم ومعظم الناس على مستوى العالم يميلون الى تشجيع فرق بعينها وذللك متواجد فى كل انحاء العالم فتجد فى كل دولة فريق او اكثر يحملون الشعبية الجارفة والتنافس فيما بينها فتجد ان هناك ديربى بين فريقين وفى مصر تنتشر الكثير من الاندية الشعبية ذات الجماهيرية والتى تستحوذ على قلوب المشجعين ومشاعرهم وتجد ان كل مشجع يميل بكل جوارحه الى فريقه اللذى يشجعه ففى مصر تجد ان الاهلى وهو اكبر اندية القارة له الجماهيرية العظمى وتجد ايضا الزمالك يتنافس مع الاهلى فى الصفوف الاولى وتجد الاسماعيلى والمصرى والاتحاد السكندرى وبلدية المحلة وغيرها من الاندية ذات الجماهيرية والشعبية الجارفة وكما تعودنا نجد ان هناك انتماء للاعب لفريقه اللذى ينتمى اليه وتجد بعض اللاعبين لديهم الانتماء للنادى لدرجة ان اللاعب يفضل عدم اللعب لاى نادى اخر الا ناديه فذلك هو المعتاد وماتعودنا عليه ولكن ظهرت فى الاونة الاخيرة مقولة ان المال يتكلم وان لغة الاموال افضل من اى شئ واخذ اللاعب يميل الى تامين مستقبله ووجدنا ذلك فى اكثر من نموذج فنموذج عبد الله السعيد كان مثالا على ذلك حيث انه ترك الاهلى المصرى ذو الشعبية الجارفة وانضم الى بيراميدز ذو الاموال الطائلة وتبعه شريف اكرامى ورمضان صبحى ولكن ان الللافت للنظر هو محاولة رمضان صبحى السابقة فى اظهار انتماء غير عادى الى النادى الاهلى وذلك مما يرجح انتمائه الشديد وحبه الجارف للنادى وانه لن يلعب داخل مصر الا للنادى الاهلى ولكن كانت افعاله غير ذلك وانتصرت لغة الاموال على لغة الانتماء وحب النادى وانضم رمضان الى بيراميدز
You must be logged in to post a comment.