حقيقه الدميه أنابيل بطله اكثر الافلام رعبا

انابيل هي دميه مصنوعه من القطن وقد منحت لطالبه عام 1986 وتدعي دونا حيث أهدتها لها والدتها في الكريسماس ولكن مع مرور الوقت لاحظت دونا بتصرفات غريبه تفعلها الدميه وهي أن تتحرك من مكانها بدون أن يحركها أحد أو تتشبك بايديها وقدميها وتنتقل من غرفه لآخري دون أن ينقلها أحد من مكانها مما دعا عائله دونا بالتدخل وقامو باستعداء  إد وارث الروحاني و الباحث في أمور خارقه للطبيعه   وبعد عده جلسات روحانيه مع الدميه تبين أنها تسكنها روح لفتاه تدعي أنابيل هيجين  ذو ال 6 أعوام حيث توفت عام 1970 وهي تبلغ من العمر 6 أعوام في حادث سياري مأساوي أمام منزل دونا وقد حزن والدها لفراقها فصنع دميه من القطن وأطلق عليها أنابيل وسكنت روح ابنته الدميه وبعد عده  اعوام سكنت عائله دونا ف المنطقه أهدت  والده دونا الدميه لابنتها  ووضعوها في متحف وارينز بولايه كونيتيكت بصندوق زجاجي وكتبو عليه من الخارج  لا تفتح الصندوق ولا تقترب مع علامات التحذير 

وقد تعددت قصص أنابيل  ف سلسله الافلام فقد صنعوا عروسه اكثر رعبا من دميه أنابيل الحقيقيه واطلقوا عليها دميه أنابيل القاتله ولكن برنامج التاريخ و  هوليود الخاص باكتشاف القصص الحقيقيه وراء الافلام أوضح أن الجزء الثالث هو الأقرب للحقيقه مما دعا (إد وارث ) بالتدخل وقال إنها لم تكن أنابيل ابدا مؤذيه حتي وقتنا وما هي سوي دميه تسكنها روح فتاه تبلغ من العمر 6 سنوات