القراءة الدائمة هي المفتاح الأساسي للثقافة الذاتية هي القراءة ،ولا نختار القراءة هنا في علم واحد أو مجال واحد، بل في كافة العلوم والمعارف في شكل وجبات يومية ،والتي تعمل على ادخال العقل البشري في حالة من حالات سعة الأفق بشكل مستدام مع المحافظة على وقت والمساحة الهادئة للنفس والمكان، للمساعدة في تثقيف الذات والمعرفة التي يكتسبها الفرد، لابد وأن تكون المعرفة دائمة ومستمرة في شكل دوري، لتصبح الثقافة عملية ذاتية سهلة غير مستصعبة على النفس.
– معرفة التاريخ لابد للفرد في طريق تنمية الذات أن يلم بالتاريخ السابق، ليعرف المستقبل للبلد أو العائلة أو الدين.
– الالمام بالأحداث الجارية والمحيطة بالفرد في مجتمعه المحيط، أو العالم الخارجي في شكل من أشكال الثقافة العامة للفرد.
– حضور الدورات التثقيفية لأنها تساهم في على رفع المستويات الثقافية للإنسان ،وجعل المعرفة الثقافية في حالة من حالات التنامي.
– اجراء المناقشات لابد من أن يخوض الفرد العديد من المناقشات ،لتبادل الخبرات مع المحيطين به في الموضوعات العامة والارتقاء بالمستوى الفكري العالي في شكل من أشكال المحاكاة، لأن اجراء المناقشات يعزز تنامي الكثير من المفردات واللغة والثقافية العالية .
– التوجه للمكتبات العامة أو الخاصة والقراءة من خلالها ما يجعل الفرد ،في حالة من الشغف مستمر نحو المعرفة وقراءة المزيد من المعارف والكتب
You must be logged in to post a comment.