اعقود در في جياد الخود. تزهو فتظهر في صدور الرود
ام تلك اضواء الصباح اتت بها. شمس الفضيله في سماء زرود
ام تلك ايات الطروس تبرجت. لتشد ازر الفضل بالمورود
جاءت ترتل من حديث قد زهى. سور البهاء بموكب وبنود
وتلت على آذان ماقد فصلت. سور الفصاحة في بني منشود
وجلت محاسن ماحلت عصر الذي. زانته زينب في بها وسرور
سترت محاسنها ولكن قد بدت. منها البراعه في جلاء سعود
ان كان خلف الخدر ظل مقامها. فلها السناء بفارس وهنود
جاءت مباديها بحسن عواقب. واتت احاسنها بلا مجهود
جاءت بما فاق اللواتي قبلها. فاقمن في حل من المعقود
روحت فكري في تلاوة اسطر. جاءت بمثل اللؤلؤ المنضود
فعلمت من بكر المقالة انها. تعتاضها عناء عن ابة العنقود
سكرت بها الامال حيث سرورها. يجلو عناء متيم مكدود
لازالت الافكار ترقب منه. من زينب لتجود بالموجود
فلزينب حسن العواقب زينت. كعقوددر في جياد الخود
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
هذه لالئ في ام كواكب. بسنائها ظهرت عجائب
ام ذا كتاب نوره ضاء المشارق والمغارب
لا غرور ان عجبت به. مصرٌ فكم فيه عجائب
اهدته سيده لها الفضل. العميم اجلّ طال
حسنت مبادئها به. فزهت بها حسن العواقب
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤
لعمرك ان العلم خير المكاسب. ذووة به يرقون اعلى المراتب
باحرازه كم فاق في الناس منافع. على كل كهل في اجل المناصب
كم غادة حسناء اضحت بخدرها. تباري به اهل اللحى والشوارب
وحسبك فيه ربة الخدر زينب فريدة هطا العصر خير الكواعب
كريمة فواز هي الغادة التي. حباها اله العرش عز المناقب
You must be logged in to post a comment.