يعانى الكثير من العباقرة او من الات اليهم الفرصة بأن يكونوا ذو قدرة فائقة عن الكثير ولو لم يكتشف بعد تلك القدرات الخاصة التى اكتسبها الطفل حين مولده واستجابته للكثير من انماط الحياة المختلفة منذ الصغر بطريقة قد تكون الاسرع والاعلى مهارة عن الغير فقد يلاحظ الكثير من الاباء والامهات على اطفالهم الذى اصبح لديهم طرق عديدة مختلفة للتعبير عن مايشعرون به وما يريدون ان يتحدثوا به وان كانت لا تستطيع السنتهم فى هذا الوقت التعبير عما يريدون بسلاسة دون عن غيرهم من الاكبر عمرا واكثر نضوجا فدائما ما يتصف الشخص العبقرى او كما نقول حاد الذكاء بانه شخص ليست لديه القدرة على المواجهة الاجتماعية بكافة انواعها فقد يلاحظ ان الشخص العبقرى اخفق بالفعل فى الكثير من انماطه الاجتماعية جدا قد يكون لكفاءة ونشاط عقله البشرى ذو القدرة الفكرية المختلفة والسريعة هى التى تسببت تلك ذلك بان مقدرات فصوص عقله لن تتلائم او تتكيف غير مع العقول التى من الممكن ان يكون بينهم اتصال عقلى غريب تربطه رموز مبهمة مشفرة لن يستطيع فهمها الا من كان يملك نفس القدرة تلك او النمط المختلف الشبيه بالمكعبات التى لن ترتبط الا بمثليها او شبيهتها فلذلك تجد من اتصف بالعبقرى منبوذ اجتماعيا حتى فى دائرة اصدقائه التى لن تراها الا محكمة منغلقة صغيرة يشوبها عالم لن يستطيع فهمه الا من ارتقت لهم تلك المهارات العجيبة ولهذا ما يتصف كثير بالتكبر والتعالى على الاخرين دون حتى ان يدركوا ان عقول هؤلاء لا تتعامل الا مع من يشبهم فى الفكر والقول ولذلك فالعباقرة فئة ليست بالكبيرة اطلاقا لان ايدلوجية الفكر عندهم تحتاج الى بيئة خاصة حاضنة لهؤلاء حتى يكونوا لديهم القدرة على التعايش دون ادنى مواجهات سخيفة قد تصل الى دفن عقول ذهبية تحتاجها البشرية يوما ما.
You must be logged in to post a comment.