طرق التوفير غير التقليدية:
· الاستفادة من ضوء الشمس: عليك الاستيقاظ مبكراً، وإنجاز معظم المهام أثناء النهار.
· إذا وفّرت نافذة الحمام ضوء جيد، يمكنك الاعتماد عليه حتى وقت العصر على أقل تقدير، وذلك يختلف حسب فصول السنة، فالنهار يقصر ويطول في بعضها، وبذلك تقلل الاعتماد على إضاءة اللمبة.
· يجب النظر إلى أي نافذة في المنزل على أنها كنز وأنها مصدر للضوء والتهوية، فلا تقلل من حجمها أو تعدلها فتصبح أكثر إعتاماً، فيوجد زجاج يوفر خصوصية ولكنه غير معتم.
· نوافذ الشقة مصدر للتهوية، وبذلك يمكنك التقليل من استخدام أجهزة المراوح والتكييفات، فلا تلجأ إلى استبدالها بأخرى ستسد نصف التهوية.
· استخدام مسحوق غسيل جيد النوع، فالمسحوق الجيد ينظف جيداً، وبذلك ستحتاج لعدد مرات أقل لإعادة عملية الغسيل، وبذلك توفر في كمية المياه المستهلكة، والطاقة.
· الحفاظ على المياه: يختزن سيفون المرحاض كمية كبيرة من المياه. عند التبول نحتاج لكمية مياه أقل من السيفون للتصريف إلى المجاري، أما في حالة التبرز سنحتاج كمية مياه أكثر للتصريف إلى المجاري.. والحل: يوجد سيفون بزرين، أحدهما لتصريف البول والآخر لتصريف البراز.. أما في حالة وجود زر واحد في السيفون فيمكن التحكم في شدة الضغط على الرز لتصريف كمية مياه أقل.
· استخدام صابون نوع جيد لغسل الأيدي والاستحمام، حتى لا يسبب جفاف الجلد ومشاكل جلدية تلجئك إلى الطبيب أو على الأقل الحاجة إلى استخدام مرطبات الجلد.
· عند الوضوء: عند غسل القدمين بالماء قم بتصفية كل قدم بعد غسلها مباشرة وذلك بتركها على الحوض لمدة 3 ثوان وبذلك لن يبتل شبشب الحمام بسهولة.
في بداية الوضوء سيتم غسل الكفين، الوجه، جزء من الذراع، وأخيراً القدمين كما ذكرت سابقاً، وبعد هذه المرحلة الأخيرة وهي تصفية القدم، نقوم أيضاً بتصفية الكفين والوجه وجزءي الذراعين، وذلك بعصر الكفين أولاً لإنزال الماء الزائد منهما، وبعدها عن الوجه، وأخيراً عن جزءي الذراعين وذلك بمسحهما لإنزال المياه بواسطة الكفين.. وبذلك لن تبتل الفوطة بصورة مفرطة.
· بالنسبة للطعام: عند حفظ الطعام بالثلاجة وقررت أن تأخذ منه جزءاً لا تقوم بتركه خارج الثلاجة لفترة طويلة فعند تغير درجة حرارته من البارد جداً إلى درجة حرارة الجو سيقوم الطعام بالفساد سريعاً، فالتغيير المستمر في درجة حرارة الطعام سيفسده.
· ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من القطن، وكذلك جوارب القدم، فالمنسوجات القطنية تحجم من نمو البكتريا فلا تتكون الروائح بسهولة، كما أنها لا تؤذي الجلد، وبذلك سنحتاج لعدد مرات أقل في غسل المنسوجات، وسنحافظ على الجلد من الالتهابات.
* * * * *
You must be logged in to post a comment.