لعنه الفراعنه

  لعنه الفراعنه 

هذه القصه حقيقيه ولاكن بأسماء وهميه

انا اسمى احمد ابتدت الحكايه معايا وانا طالب في الصف الثالث الثانوى عندما حدث لى شي فتح عينيا على التفكير في الاثارالفرعونية

وليس بهدف حبها وانما بهدف بيعها والثراء الذى سوف احققه من بيع قطعه واحده فقطعه واحده تكفينى لشراء سياره اسبورت وفله وامتلاك اعمال خاصه بى وتحقيق كل احلامى  ودى بدايه القصه

وذلك عندما استيقظت في تمام الساعه الثانيه والنصف بعد منتصف الليل  في ليله صيفيه حاره لاجد نفسى مخنوق من الحراره فقمت مسرعا الى سطح منزلى بيتى امامه مقابر وهو مكون من ثلاثه أدوار وهو منزل قروى ويعتبر من المنازل العاليه فوجئت عندما رايت أناس يقمون باعمال الحفر داخل المقابر في هذا الوقت المتاخر واستغربت لماذا هل هناك احد متوفى ام ماذا وهنا اخزنى فضولى الى معرفه ماذا يفعلون في هذا الوقت المتاخر داخل المقابر فقررت النزول من السطح والذهاب اليهم واكتشف  ماذا يفعلون عن قرب وكانت هذه خطوه جريئه للغايه ولم افكر في عاقبتها وبالفعل هممت وخرجت من البيت في هدوء تام وذهبت الى المقابر وتخفيت بعيدا عن الأنظار وأراقبهم لعلى أرى ماذا يفعلون اذ فوجئت انهم يحفرون بعيدا عن اقرب تربه بمسافه ثلاثه امتار تقريبا وسمعت احدهم يقول للاخر بصوت هادى ولاكن سكون الليل جعلنى استطيع ان اسمع ماذا يقول لصاحبه  "قال الشيخ حمد لسا مبلغنى بالتلفون ان الرجالة تحفر ناحيه اليمين بمقدار طوبه ونص" واقتربو من الحفره وبصوت هادى أبلغوا الموجودين بأوامر الشيخ حمد فأنا كنت فى دهشه مما يحدث ومن هو الشيخ حمد وايه قصته وبدات ابتهالات ازاعه القران من المساجد فحصلت حاله من الهرج مابينهم وبدؤا يخرجو من الحفرة قبل آذان الفجر خوفا من روية الناس لهم وقامو بوضع خشب بالعرض على الحفره ثم طبقه من المشمع ثم طبقه من التراب ثم ذهبو مسرعين الى بيوتهم 

يتبع فى الجزء الثانى