وفقًا للبحث السنوي الذي أجرته 'Mission Australia' ، فإن الشيء الأكثر فضولًا لدى الشباب هو التعامل مع الإجهاد ، بنسبة 43.1٪ ، لأنه كما نعلم ، يمكن أن تتعرض الأمهات الأكثر إرهاقًا خلال هذه الفترة ، يمكن أن تؤدي هذه الضغوط بسهولة إلى إصابة الشباب بالاكتئاب ، ووفقًا لنفس الدراسة ، الشيء الثاني 33 8٪ من الاهتمامات المتعلقة بالمدرسة أو الجامعة لها أهمية كبيرة بالنسبة للشباب ، خاصة لمن تتراوح أعمارهم بين 15 و 19 عامًا ، حيث يعتمد مستقبل الشاب عليهم.
على الرغم من كل ما هو مكتوب أعلاه ، أعتقد أن المشكلة الرئيسية هي أن الآباء والمجتمع والبلد يجب أن يقدموا النصح والمشورة للشباب ، لأنه يجعل الشباب يشعرون بتحسن ، ولا يصابوا بالاكتئاب ، ويهتمون أكثر بحياتهم وعملهم إذا حصلوا على المشورة بشأن القضايا المهمة ، وبالتالي الدول وخاصة العائلات للشباب. لماذا يتركونهم يصابون بالاكتئاب وهم يستطيعون تعليم الأخلاق الحميدة والاجتهاد والأخلاق الحميدة الأخرى؟
قد يقول بعض الناس أن المواد المسببة للإدمان هي أكبر مشكلة للشباب ، لكن للعلم أشياء مختلفة ليقولها ، إذا نظرنا إلى جميع الأبحاث التي أجريت حول هذا الموضوع ، سيكون الإدمان في أسفل القائمة ، لأن الإدمان هو في الواقع أثر جانبي ، ما هو الأثر الجانبي؟ الأول في القائمة هو الآثار الجانبية للاكتئاب ، لأن الشخص العادي ، الجيد ، وليس المجنون لن يفكر حتى في الذهاب إلى مثل هذه العناصر ، إذا قمنا بتفصيل الأسباب المذكورة أعلاه ، فسيتم حذف الأسباب التالية مباشرة ، وهناك طرق مختلفة للتعامل مع هذا ، لكنني أعتقد أن الأفضل هو عدم توسيع المشاكل ، كثيرًا في المدرسة الثانوية. أنت لم تأخذ ملاحظة خذ الامتحان مرة أخرى أو يجب أن تدرس بشكل أفضل في الاختبارات المستقبلية ، هل تركتك صديقتك؟ إنه لا يستحقك على أي حال ، إذا علمناهم أن ينظروا بمثل هذه العيون الإيجابية ، فسنرفعهم ليس فقط كمجتمع.
You must be logged in to post a comment.