هناك القصص الكثيرة والمثيرة عبر الأزمان عن البيوت المسكونة المليئة بالرعب والاحداث ولكن أشهرها قصة المنزل المسكون
شيكوريل اكثر المنازل رعبا والمليئ بالقصص الواقعية ليش مجرد احساس قد يبث الشك فى نفس السامع ولكن احداث ملموسة تجعل الرعب يتخلل النفس عند سماع اسم فيلا شيكوريل ودعونا نتعرف على هذه العائلة انهم من اغنى عائلات مصر وكانوا يملكون محلات تجارية بمبالغ ضخمة وكانوا يحققون مبالغ ضخمة هم ثلاثة أخوة يديرون العمل معا واكبرهم سمويل تبدأ قصتهم عندما فى يوم يعتبر كارثي ومغير لحالهم دخل على فيلا سمويل لصوص وقاموا بتقدير زوجة سمويل وطعنه ١١ طعنة وسرقو جميع المجوهرات والذهب بالفيلا
ولم يتشجع أحد بعد موت سمويل على الاقتراب من الفيلا والسكن بها أو التجرأ على المرور بجانبه لانه كانو يرون أشياء ويسمعون اصوات ليلا وأضواء الى أن جاءت والد الفنان عزت أبو عوف عام 1957 واشترى الفيلا وسكنت بها، ولم يكن تعلم قصة شيكوريل وقتله في الفيلا ولكن بعد انتقالهم للسكن بالمنزل شعرت اسرته باشياء غريبة وحركات وأصوات ليش لها مبرر ولكن أهل المنطقة كانو يعرفون جيدا انه بيت لا أحد يستطيع العيش به كانو يرون أحد يمشي وأصوات أقدام تسير .
كان الجميع يرى هذه الامور ليش مقتصرة على شخص بالعائلة ولكم جتى الضيوف كانوا يرو أشياء تجعلهم يهرعون من الخوف هربا وكانت والدة غزت ابو عوف تخاف جدا على ابنها وبناتها الاربعة لانهم مازالو أطفال على هذه الاشياء الذى قد نعتبرها فوق إستعابهم الى ان المكان مع الوقت اصبح مكان جاذب للجميع لان الشبح الذى يسكنه قد اندمج مع الزائرون الجدد وأصبح يتسلى معهم وقال الفنان عزت ابو عوف ان عائلة غيرهم ما كانت لتستمر به يوما واحدا الا انهم بعد وفاة والده مكثوا به ٥٠ عاما وكان يعيشون به بقمة الاستمتاع وبه ٣ خدم ويقول انه من أجمل التجارب التى مرت عليه خلال حياته السؤال هنا هل تستطيع ان تعيش هكذا حياة ؟؟
You must be logged in to post a comment.