أطايب الكلم ..

 

أطايب الكلم ..

      اخترت لكم هذه الباقة من الكلام الطيب والتي نستمد منها الحكمة والعظة ، فتنزل بردا وسلاما على قلوبنا فتدلنا على الحق والخير والجمال وتهدينا إلى سواء السراط ،وتبعث في النفوس الأمل والسعادة .

·      -  اختَر أطَايبُ الكلام فإن لَمْ تَجد لها في قُلوب الآخرينَ مهبط فيكفي أنَّها إلى رَبِكَ تَصْعَد.

·      - وأعلم أن اللسان بريد القلب ويدُل على ما فيه مِن حُسن وجمال .

·       - قالَ اللهُ تَعالى : (إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ) [فاطر 10]

 ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏- ‏‏‏‏‏‏- " إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا " 

·  *  يا رسول الله أشجانا الحنينُ  .. كلّ ما نخفي من الشوق يبينُ .. صلّت الدنيا على روحك حباً ليس بدعاً ، إن هذا الحب دينُ ..!

·       - رب خير لم تنله كان شرا لو أتاك .

·       ‏- وَعَاجِزُ الرَّأي مِضيَاعٌ لفُرصَتِهِ....حَتَّىٰ إذَا فَاتَه أَمرٌ عَاتبَ القَدرَا .

·  - اليقين هو أن تدعو الله بشيء وكل الأسباب حولك توحي بعدم تحقيقه و لكن بداخلك إيمان و يقين تام بأن الله سيستجيب .! ..عمر المختار

·       - ‏يَا حَافِظَ القًرآنِ لَستَ بِحَافظٍ  ! ‏حَتّىٰ تَكُونَ لِمَا حَفِظتَ مُطَبِّقاً ‏ .

·        - كلما ازدادت الحقيقة وضوحا ازداد أعداؤها. ( الإمام علي بن أبي طالب) .

·       - أحسنتُ ظني بالذين أحبّهمْ، وأرحتُ قلبي من أذىً وخِصام ،

·          وإذا تَوهّمتُ الإساءةَ منهمُ ! أيقنتُ أن السوءَ في أوهامي .

·   - قال تعالى : "وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً - لاَ تستعجل أمرًا رجوت الله به.. فخير الله آتيك »   ففي تأخير الإجابة خير يعلمه الله-  فلا تيأس وألح بالدعاء ؛ فلا يشقى عبد دعا ربّه ..

·       - إذا ضاقَتْ فبابُ الله رحْبٌ

o      وما خابَ الذي لله آبا

o      إذا نادى وقال الله ربِّي

o      رأى من لُطفِهِ العجَبَ العُجابا .

·       وإذا النساءُ نَشَأنَ في أُميَّةٍ ** رضعَ الرجالُ جهالةً وخُمولا .

·       لا تغضب والديك لترضي الآخرين ، ف الآخرين لم يفنوا حياتهم من أجلك .

·       ويمرُّ عامْ وأنا وأنت وحُبُنا مسْك الختامْ

o      عامٌ مضى كي يبتدي بالعشق عام

o      عامٌ يُغاث القلبُ فيه لأنني أقرأتُهُ منك السلام .

o      يا كل كلّي يا أنا يا فكْر صمتي والكلام

 

·       تفاءَلْ إنّ بعد العُسْرِ يُسرًا

o      ولا تُسلِمْ فؤادكَ للشُّجونِ

o      يذُوبُ الهَمُّ في إشراقِ فألٍ              

o      ويفْنَى اليأسُ في وهَجِ اليقينِ

o      ترى الألطافَ في كَنَفِ الرزايا

o      وتُنْبِئُــكَ الرّواعِــــدُ بالمُــزُونِ .

·  لابد أنَّ تؤمن أنه لا شيء يُحــدث عــبثا ، فتلك العـــثرات إما أن تكون دروســـاً لبـــاقي العـــمر أو تكون أجراً عظيماً .

·       وإنّ الحُبّ دفْءُ أبٍ وأمٍّ .. ألا إنّا بلا حُبٍّ يَتَامَى ..

·       قالت: بلغتُ الأربعين فهل ترى

o      أني كبرْتُ على الجمال فزالا !؟

o      قلتُ: الذي سوّاك أبدعُ صانع

o      زادَتْك تلك الأربعون جمالا

o      كالبدر منتصف الزمان كماله

o      والآن أنت أشدّ منه كمالا

o      في روحها الحسن الذي لا ينتهي

o      سيّان قصّر عمرها أو طالا . ( د . محمد المقرن )

·       ‏لا تتسلّق قمم الجبال ليراك العالم؛ لكن تسلّقها لترى أنت العالم..

·  عجِبتُ لأرزاقِ الورى كيف قُسِّمَتْ ولم تُؤتَ إلا ما قُسِمْتَ من الرزقِ  .. يمُرُّ رُكامُ المُزنِ بالماء زاخِرًا وإن لم يشأْ ربُّ السماءِ فلا يَسقي .

·       ما عَسعَسَ اليَأسُ مَزهُوًّا بظُلمَتِهِ...إلّا تَنَفَّسَ في أعقَابهِ الفَرَجُ! .

·       لا يتواضع إلا من كان واثقا بنفسه .. ولا يتكبر إلا من كان عالما بنقصه .

·  عش حياتك على مبدأ (كـن مُحسناً حتى وإن لم تلقى إحساناً ) ليس لأجلهم بل لأن الله يحب المحسنين ، وأحسن كما أحسن الله إليك  .

·       زيادة المرء في دنياه نقصان  ...  وربحه غير محض الخير خسران .

o      أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم ... فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ .

·  كن راضيا كأنّك تملك كلّ شيء ، وكن طموحًا كأنّك لم تحقّق أيّ شيء ، ولا تحمل همًّا أو حزنًا يزيل جمال ابتسامتك  ..

·  ثـــلاث حافـظ عليهـا تسعــد : إذا ظهرت عليك نعمـــة فاحمد اللـــه عليها وإذا أبطا عنك الـــرزق فاستغفر اللـــه وإذا أصابتك شــدة فأكثر من قول : لا حول ولا قوة إلا باللـــه .

·  لا تُعاشِر نفسًا شبعت بعد جوع فإن الخير فيها دخيل ، وعاشر نفسًا جاعت بعد شبع فإن الخير فيها أصيل .

·  لا تستخدم فمك إلا بـ شيئين فقط : الابتسامة والصمت ! الابتسامة : لحل المشكلات ... والصمت : لتجاوز المشكلات .

·      -  انتظار الفرج عبادة .. فإن البلاء لا يدوم .

                                                            بقلم أ . / عبد الشافي أحمد 

                                                 شكرا لكم ..وإلى لقاء 

 

Enjoyed this article? Stay informed by joining our newsletter!

Comments

You must be logged in to post a comment.

Related Articles
يناير ١٠, ٢٠٢٣, ١:٥٨ ص - jimina
يناير ١٠, ٢٠٢٣, ١:٥٥ ص - شهد بركات
يوليو ٢٠, ٢٠٢٢, ١:١٤ م - Amani
يوليو ٢٠, ٢٠٢٢, ١:٠٨ م - soha
أبريل ١٢, ٢٠٢٢, ٢:٠٠ ص - Zm23138244
أبريل ١٢, ٢٠٢٢, ١:٥٩ ص - Kawthar hasan
About Author