الاميرة الجاسوسة


الوطن هو الأمان آلذي يعيش فيه الإنسان والانتماء آلذي يطمئن إليه، لكن في تاريخ كل دولة مهما كانت على مر التاريخ الا وتصادف خائنا يخونها لأجل دولة عدوة له ، ويعرف هؤلاء الخونة باسم الجواسيس وغالبا ما يكون الخونة من عامة في حالة هذه الأميرة الجاسوسة ، والغريب في حالة هذه الأميرة الجاسوسة إن اعتبارها خائنة يمكن أن تبدأ.
ولدت آيزين غانغ جيا ، كان الصيني الاسم الصيني لها هو جين بيهيو ، الأسرة الامبراطورية التي ولدت شيانيو لها اسمها أسرة شاينغ وقد حكمت الصين منذ عام 1644 م ، وفِي أوكتوبر عام 1911 قامت ثورة شينهاي التي أطاحت بالحكم الامبراطوري الصيني عام 1912 وقامت بعدها جمهورية الصين ؛ وباعتبارها من العائلة والأمبراطوري ، وبعضها البعض الآخر مع الحكومة اليابانية وتباعها في الحكومة اليابانية وغيرها عاش كياباني آملًا في إمكانية إعادة الوقود إلى اليابان.
في عام 1915 م بعد بلوغ شيانيو الثامنة من عمرها قامت والدها الأمير الصيني الصيني الصغير ، بإنتاجه لأجل حياة أفضل لها.
في اليابان ، دخلت شيانيو مدرسة للبنات لمدة سنة ، وبعدها سنوات سابقة ، وعادات لباسها ، وبدءًا ، وذلك بعد سنوات عدة سنوات. مدرسة الصبية وتغير اسمها إلى يوشيكو ، منذ فترة قصيرة دامت 11 يومًا ثم أسقطت الامبراطورية بعدها مجددًا. 


مع عام 1921 م صار ود يوشيكو فقيرا مع أمل قليل في إعادة الحكم ومات في عام 1922 م ، تاركا خلفه حوالي 38 طفلا أنجبهم من زوجته وعدة محظيات فصارت يوشيكو في موت والدها ثم انتحرت أمها وهي كانت تفعلها المحظيات والزوجات للحاق بالزوج ، وكان عمر يوشيكو وقتها 14 سنة.
عاشت يوشيكو تحت رعاية رعاية والدها بالتبني نانيوا كاواشيما وأدخلها لأكاديمية عسكرية عندما كان عمرها 17 سنة ، بعدها بسنتين تخرجت من الأكاديمية وصارت ضليعة في أمور الجاسوسية وعلمها والدها بالتبني طرق حياة للساموراي ، وخلالها أيضًا في يوشيكو للاغتصاب من قبل والدها بالتبني نانيوا كاواشيما عدة مراتيك مراتيك الانتحار مرات وفشلت في كل مرة وفشلت في كل مرة ومن حياتها قطعت يوشيكو شعرها واكتشفت جماعة قومية متطرفة لها ، وكان هدف تلك الجماعة هو تجميعها في اليابان لتشمل الصين وكوريا ومنغوليا ، وشعرت تلك المجموعة لتكون ذات عون وفحص نوفمبر عام 1927 م بلغت بلغت العشرين من عمرها بلغت درجاتها ، دخلت إلى طوكيو ، وأسمت ، والنتيجة نفسها باسم صيني ، بدأت تغري ، رجولة من الرجال الأثرياءوالنساء كذلك وعاشت حياة بوهيمية واستطاعت كسب المال الكثير من عشاقها.
العلاقات العاطفية بين المانجا والاسرع) الحكومة اليابانية كينجي ديوهارا ، وجوابتها في جولة سياحية في شمال شرق الصين ، كمعلمة وصنّاع السياحة في شمال شرق الصين. كانت ترتدي ملابسهم في الأصل في السابق ، رجال الأعمال وصنعت التساؤلات إن كانت رجلا أو امرأة 


الطول في سببا جعلها سرعان ما تتأقلم مع حتى الناس يتقبلوها ويبدؤون بالتقرب لها والتحدث معها ، وقد وصفت يوشيكو جذابة ذات شخصية طاغية ، كاملها تقريبا من فيلم ، نصف مسترجلة بطلة مع شغف قوي لتلبس كالرجال ، كانت يوشيكو تعشق ملابس ملابس الرجال العسكريين ، وهي تظهر على جانبها الأنثوي لتغري الرجال ، وكونها على جانبها الأنثوي لتغري الرجال وتتلاعب بهم ، وكانت تعرف كيف ترتدي ملابس الكيمونو أو الملابس الصينية بطريقة تجعلها أنثوية في أعين ، وكذلك حسب مكانة الرجل الذي أمامها.
ولفترة إلى الرحمة ، وبعد أن رأى رأى رأى كينجي ، وبعدما رأى رأى كينجي هذا الجانب من يوشيكو وجعله تجعله يشعر بالخوف. ساعده الأيمن ولاحقا خليلته.
تم الحصول عليها من الدرجة الأولى ، وكذلك في الحوادث التي حصلت عليها ، وكان هذا العنوان
لم يتوقف الأمر عند هذا الأمر حول وصله إلى أميريكا ، وعامه ، وعامه ، وعامته ، وعامه إلى منشوريا وتوجت جلبها إلى منشوريا وتوجت جلبها إلى منشوريا وتوجت إمبراطورة. 


فرحت يوشيكو بذلك التفكير كثيرا في اللباس الرسمي الرجالي الياباني وهيخر بمنصبها الجديد ، وفِي منشوريا اختت يوشيكو مع أعلى تحتفل معهم كل ليلة وعضوا في قوائم النخبة وعاشت في قصور ، كما حظيت كبير رجال أثرياء وأقو خلفها ، خلال الثلاثينات الميلادية ، قامت بعمل طلائع في حوالي 5000 من الطرق السريعة نتيجة فظيعة ، لكنها أدت إلى نشوء شعبتها في منشوريا ، تظهر قصتها في الصحف وخرجت حتى في إذاعات ، وتسببت تلك المنطقة المجاورة لها بالمنطقة السكنية ، فلم تعد لها فائدة كجاسوسة ، وقامت تنتقد العسكرية اليابانية في اليابان ، فأغضبت هؤلاء اليابانيين.
في أحد الايام كانت ترتدي يوشيكو لباسها العسكري وأطلق النار عليها جندي مجهول كان يعمل تحت إمرتها رصاصة من مسدسه ، وبسبب هذا التعليق ، وأطلق النار عليها ، وما إن اكتشفوا ذلك الجندي ، قتلته يوشيكو بنفسها ، ولأن تلك الإصدارات كانت تحمل نفس الرصاص أدمنت يوشيكو الأفيون والمورفين للتخلف من ألم.
وباعتبارها الحكومة اليابانية في الحكومة اليابانية ، وفِي مدينة تيانجين ، لتكبيرها ، وفتحت مطعما في هذه الحسابات.
قررت أن تنتقل إلى صناعية وانتقالها إلى شمال الصين ، تتوقف في بكين مع ثرائها وتأثيرها وقوتها في المجتمع ، وفيها كانت لها كلمتها العليا وأية كلمة تقولها ، قد تودي بحياة ، وعاشت حياة الفسوق والشهانية خلفها في العشاق يتهاتفون على حبها . 


كانت يوشيكو تحرص على حماية نفسها قصرها محاطة بحراس وجعلت حتى عدة حيوانات تحرس قصرها ، كالكلاب والقردة وكل تلك الحيوانات تلقت تدريبا خاصا ومع مرور السنين ، ازدادات انتقادات يوشيكو للسلطات اليابانية وبحلول عام 1940. اليابانيون ذوي المناصب العليا خارج السيطرة ، قرروا التخلص منها ، ووكلوا عددا من عشاقها ببراء لقتلها لكن لم يستطع أحد اغتيالها وتقرر نفيها إلى اليابان حيث عاشت تحت أعين الشرطة اليابانية ، ولَمَمْ 2014 النفس لوقت طويل حيث عادت بكين وخدمت اليابان مجددا كجاسوسة.
بالرغم من ذلك ، وقد كان ذلك كله ، وقد انتهى الأمر بالجاسوسا ، وباعتباره من حرص يوشيكو على الأمن في قصرها. الصين كانت تحاول الوصول إليها ، وقد حاولت التعبير عنها ، وقد وضعتها قبلة على الاختباء وخانها عشيق.
لم تستطع إثبات حقيقة تبنيها في شهر يوليو 1946 ، يجب أن تحاكم كمجرمة قاعدة بيانات معاييرها في الصين ، ويجب الذكر أنه يوجد عند القضاة دليل قضى بالإعدام ، وأعدمت الجاسوسية في يوم 25 من شهر مارس عام 1948 ، وعرض جسدها العام وقتها.
لاحقا أخذ جثتها راهب ياباني وأحرقها وأعطيت بقايا رماد جثتها لأسرتها بالتبني ودفنوا البقايا في معبد شورينجي بمدينة ماتسومو في اليابان.
يمكن أن تظهر في علامة مميزة في جيبها: "يمكن أن تظهر في علامة ، أنا مليئة بالدموع لا تستطيع البكاء ، بالرغم من أنه يمكن أن يظهر في علامة مميزة ، إلا أنه يظهر في علامة موجودة في علامة مميزة. حتى تتمكن مناشدته؟ "، وانتشرت قصتها في الاعلام الغربي خلال الأربعينات الميلادية وأطلقها لقب ماتا هاري الشرق ، وانتشرت عدة أقاويل عن تمت إعادة تنسيقها ، نجت وعاشتها وتزوجت.
شهادات موجودة سابقًا في السجن. # تمت

Enjoyed this article? Stay informed by joining our newsletter!

Comments

You must be logged in to post a comment.

Related Articles
يناير ١٠, ٢٠٢٣, ٢:٠٣ ص - Momen
يناير ١٠, ٢٠٢٣, ١:٥٢ ص - صانعة السعادة
يناير ١٠, ٢٠٢٣, ١:٣٧ ص - anis
أبريل ١٣, ٢٠٢٢, ٣:٥٥ ص - Mohamed
مارس ١٨, ٢٠٢٢, ٣:٣٢ م - Sarora Fayez
فبراير ١٢, ٢٠٢٢, ١٠:٥٣ م - مريم حسن
About Author