الكثير من يقعون في الانبهار من الوهلة الاولى الحب اوشك ان يكون ضحاياه امراض نفسيين الانبهار بالشكل والاساليب الجذابة تجعل منا اشخاص نشبه الحمير في نهاية المطاف كل هذا يحدث بسبب الانبهار يالشخصية النفسية التي تستطيع جذب الانتباه بكل سهوله تسعى ان تستحوذ على حديث الساعة الكثيرون يقعوا ضحايا الحب والجاني شخصية مريضة نفسية يتسأل الضحيه ما السبب ليحدث معي ذلك؟ لم اكون سوى شخصية تحب بشغف ببراءة بلطف ما الذي عملته؟لكي اكون رهن الاعتقال بينما الجاني يكون شخصية مريضة نفسية لم يخطر في باله ان يكون مريض المجتمع لايعي حقيقة ان الامراض النفسية ليست اشياء يستعار منها انما شيء لابد ان يتم علاجه بالمواجهه .
لم اصنف الضحية رجل او امرأة فالضحية تبقى ضحية فنوع الجنس ذكر او انثى ليس حديثنا المشكلة تكمن في الالم النفسي الذي يتجرعه الاخر كلمات الصمود واالقوة رائعه ولكنها لاتجدي لقلب قد انخذل بعد ان توقع الكثير الكثيرون من سيتم وصفك بالابله بل بالساذج هل تكون نهاية عشقنا المعلن نهايته مؤلمه بهذا الشكل ما التقصير لكي اتجرع كل هذا الالم لم اكن سوى ام وزوجة مسؤولة عن حياتنا بضمير كنت احمي البيت بكل حب لم اتوقع نكران الجميل يومآ لتذهب الى حظن اخر بارد ستعود ولكن ستجد ضحية مرضك النفسي قد شفيت لتعود بقوة من جديد وانا لم اكون سوى اب وزوج مسؤول عن كل شيء لم اذهب الى حظن اخر الا بعد ان فشلت كل المحاولات لنصلح كل شيء لنبدء من جديد.
هكذا تضل الحكايات والاقاويل تمارس دور الضحايا النفسية الم يحن ان نواجه انفسنا بحكمة دون تحيز الم يحن لنكون اشخاص نعترف بان العلاج شيء ضروري لكي نعالج الدمار
النفسي .لابد من ان يكون الضمير شعارنا للوصول الى السلام النفسي
You must be logged in to post a comment.