#فرحة_من_هشاش_اللعنة 💙
ظهر في أروقة الجسد .. حتى بدا وگأنه قطعة منسجمة مع الاورده والشراييـن .. لييدأ بعزف سيمفونياته اللعينة .. " لحن الموت " ..
نعم انه ذلگ اللعين .. نعم انه سارق العمر والفرحة ..
سارق الضحكة والمتعة .. سارق الشباب والطفولة ..
فگم من طفل بدأ حياته مع ذلگ اللعين الذي يدعى بالسرطـان "cancer " ..
لغد غزا هذا الوغد عالمنـا بگثرة .. فلم يعد نادرا او قليلا گمـا گـان بل اخذ مجده وعزه وتقريبا دخل گل بيت في بلدي ..
حتي گيفية العلاج منه تقريبا العـن من اسمه حتى ..
الگيماوي او جرعات الكيماوي ..
لوهلةة ظننتها حربا او ما شابه أهذا اسم علاج ام مرض 😷
بعد ان يستعمر هذا اللعين بلدا "جسدا" غير بلده او موطنه فقد اتخذ من جسد الانسـان بيتا له دون ادنى رغبة من هذا الجسد تماما كما المستعمر او المحتل ..
ولگي يتخلص منه عليه ان يدفع ثمنا باهظا في سبيل الاستقلال والحرية "اي العلاج على حساب الجسد "
والأمر الرائع ان هذا الانسان وبعد علمه بدخوول هذا اللعين الى عالمه يبعد عن نفسه التشاؤم "ليس الاجمع بل عدد لا باس به"
اضحگ يا صاح فالحياة مرة واحدة .. بحلوها ومرها
بتعبها وشقائها .. اضحگ فضحگتگ انت بالذات تهزم هذا الدخيل اللعين .. بل وتعطي الامل لباقي الناس
وتزرع في هذا المجتمع البائس الأمـل والحياة ..
حارب ..قاوم .. فمهما گانت النتائج ستبقى انت المنتصر ..
ولا تنسى "ان الله اذا احب عبدا ابتلاه "
وفي النهاية وبكل طمأنينة وراحه إن الله يُدبر لك في الغيب أموراً لو علمتها لبكيت فرحاً .. 💜
You must be logged in to post a comment.