فيلم replicas فيلم تم إنتاجه عام 2018 في الولايات المتحدة الأمريكية بطولة الممثل كاينو ريفرز أليس ايف جون اورتيز، إمجاي أنتوني، اميلي ايلن لند، توماس ميدلديتش، إخراج جيفري ناشمانوف إنتاج شركة Company film، fundemantal film، إنجينوتس ميديا، ريلاينس إنترتينمنت، مدة عرضه ١٠٧ دقائق، وبلغت ميزانيته الانتاجيه ٣٠ مليون دولار أمريكي، في حين لم تتجاوز ايرادته عن ١٥ مليون دولار أمريكي، الفلم الذي جمع بين العاطفة والخيال العلمي بحيث تدور أحداث هذا الفيلم حول عالم أحياء اصطناعية جريء، فقد عائلته في حادث سير مفاجئ ولم بتقبل موتهم فحاول استعادتهم من جديد موظفاً التكنلوجيا والذكاء الاصطناعي وعلم الأحياء فقام بإحضار جهاز ووضعه على رأسهم ليسحب جميع ذكرياتهم وتخزينها ثم إحضار جهاز اخر ووضع الحمض النووي DNA واستنساخهم بإستثناء ابنته الصغيرة لان المعدات محدودة وبسبب ملاحقة الدولة له لأنه استخدم مختبر علمي للدولة، ثم قام بمسح أحداث الحادث من ذاكرتهم ومسح الفتاة الصغيرة من حياتهم. من وجهة نظر الجامعات العالمية متل جامعة جامعة كوامي نكروما للعلوم والتكنولوجيا:
هي أن البشر لا يمتلكون قوة أحكم الخالق (الله / الله) لترجمة كل خلية عصبية بشرية محاكية بدقة إلى نظام كمبيوتر للتأثير على الوعي البشري. حتى لو تمت تجربته ، فإن الوعي الناتج سوف يفتقر إلى العنصر البشري.
برأيي فكرة الاستنساخ محرمة شرعاً حتى وإن كان هنالك إمكانية لتطبيقها او ساعدنا الذكاء الاصطناعي على تطبيقها تبقى محرمة شرعاً فكرم الله عز وجل الإنسان عن العبث والتجربة فالاسلام لا يعارض العلم النافع بل يشجعه لكن التحريم في هذا المجال جاء لحماية البشر والمجتمع والنظام الكوني بالإضافة إلى أنه ذكر في القرآن الكريم ان الانسان يعجز عن صنع جناح الذبابة فكيف له ان يستنسخ انسان اخر!! فتبارك الله أحسن الخالقين.
You must be logged in to post a comment.