هذه أنتِ ،وهذا أنا .

هذه أنتِ ،وهذا أنا .

هذه الأغنية الأقرب إلى قلبي حيث أمتلئ بالحيوية والنشاط عند سماعها .

نعم هي الأقرب ، لأنها تشعرني بالحنين إلى الماضي إلى أشياء كنت أفعلها ،كلماتها تجذب السامع ،لأنها تمتلئ بالصدق العاطفي والحنين إلى القديم من جماليات التراث الفني الأصيل.

ما زالت تستعطف قلبي جملة "كل شيء في لك أنتِ وجوا قلبي سكنتِ" أحببتها بصدق  كإنه يتكلم عن حال كل محب حين يتأمل جمال الكلمات وصدق العبارات .

نعم ، هل أحببتها ؟!

نعم ،أنتماء كبير لتلك الأغنية التي ما زلت تشعر قلبي بالأطمئنان عند سماعها ،وكأن شيء لم يكن .

عالم الفرح هي تلك الأغنية ،عند سماعها أفرح كثيراً لدرجة أنني أرقص مع نفسي من شدة الفرح داخلي .

هل كانت الأقرب لقلبي !

نعم ، كلماتها الألحان الأجواء التي أسمع تلك الأغنية بها ، كل شيء يسكن تلك الأغنية أحبه كثيراً ،كلماتها نادرة ويصعب التحكم بتدفق قلبي عند سماعها ، وأحس بشعور غريب عندما تدخل تلك الأغنية العالم الخاص بي .

ما زلنا في في كل حرف نتأمل عذب الكلمات ،وجمال الحكايات التي لا زالت تحتويها العبارة التي تكتب على جانب كل آلة موسيقية ، هذه الأغنية تقدم نوع جميل وخاص  من الغناء،لم يسبق لي أن سمعتها من قبل ،حتى أنه يسهل حفظها وحفظ كلماتها المتناسقة، الأغنية سلسلة من المسلسلات دمجها الكاتب في نص السيناريو وجعل أحداثها وكأن الحقيقة خيال ،لا زالت النصوص تتشابك في ذات المكان والكلام الأروع من الرائع ، وما زلت تلك الكلمات تداعب أذن كل شخص سمعها هي شيء لا يمكنك تركه ، ولا  تستطيع الشباع منه كأنه قدر من طعام وضع ولا يمكنك الأنتهاء منه لأن طعمه طيب وشهي .